منذ ٤ أشهر
بصورة لافتة، تصاعدت في الآونة الأخيرة الأحاديث في إسرائيل عن قرب إبرام اتفاق مزدوج يشمل وقف حرب الإبادة في غزة وإتمام التطبيع مع السعودية دون شرط إقامة دولة فلسطينية.
رغم الإبادة الجماعية الإسرائيلية المتواصلة في قطاع غزة، كشف تقرير لصحيفة "هآرتس" العبرية عن حدوث "اختراق في محادثات التطبيع" بين إسرائيل والسعودية.
منذ ٦ أشهر
في 18 سبتمبر/ أيلول 2024، أعلن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان رفضه تطبيع العلاقات مع إسرائيل دون قيام دولة فلسطينية، منددا في الوقت نفسه بـ"جرائم الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني".
داود علي
منذ ١٠ أشهر
حظرت السلطات السعودية لجميع أشكال التضامن والتعاطف مع غزة، سواء بالدعاء الجهري أو من خلال خطب ومواعظ الدعاة
منذ عام واحد
خلال التقرير كشف مذيع القناة 13 العبرية، أنه "للمرة الأولى، وبشكل شديد السرية، يتم افتتاح خط اقتصادي جديد، يلتف حول هجمات الحوثيين".
يتساءل كثيرون عن سر اتخاذ الرياض هذا الموقف الشرس ضد من يعلن تعاطفه ودعمه لغزة التي استشهد فيها أكثر من 19 ألف شخص وأصيب عشرات آلاف آخرون في عدوان مدمر لم يشهد القطاع المحاصر له مثيلا.